للقراءة والتحميل: تاريخ الإسلام للإمام الذهبي حتى سنة 700 للهجرة. يقع الكتاب في 52 مجلدا، وقد وزعت على 28 ملفا بصيغة وثائق وورد، ووزعت الوثائق الـ 28 على 6 مجلدات مضغوطة في النسخة الأولى لتسهيل التحميل للذين يملكون انترنت بطيئ، وجمعت في مجلد مضغوط واحد في النسخة الثانية. اضغط على الصورة لتكبيرها

 

*************

رابط تحميل وقراءة مجلدات النسخة الثانية

اضغط هنا من1 حتى 5

 من 6 حتى 10اضغط هنا

اضغط هنا من 11 حتى 15

اضغط هنا من 16 حتى 20

اضغط هنا من 21 حتى 25

اضغط هنا من 26 حتى 28

رابط تحميل الكتاب كاملا في مجلد واحد من الملف الأول حتى الملف 28 

اضغط هنا

******

الأخوة والأخوات الكرام
نقدم لكم تاريخ الاسلام للحافظ الذهبي، ونكركم بأن الكتاب المطبوع فيه أخطاء مطبعة، وقد ازدادت الأخطاء في النسخة الإليكترونية، لذا الرجاء الانتباه
ولكم الشكر
مع تحيات: د. محمود السيد الدغيم


**************************************

هذا كتاب تاريخ الإسلام للحافظ الذهبي

اسم المؤلف
الاسم: الذهبي
تاريخ الميلاد: 673هـ
تاريخ الوفاة: 748هـ
مدرسة الفقه (المذهب): شافعي
العقيدة: سلفي
اهتمامات رئيسية: الحديث التاريخ
تأثر ب : ابن تيمية‎

مؤلف الكتاب هو الحافظ شمس الدين محمد بن أحمد بن عثمان الذهبي (التركي) المتوفى سنة 748 هـ الموافق 1374 م .

الذهبي محمد بن أحمد بن عثمان بن قايماز، شمس الدين، أبو عبد الله، الذهبي الأثري محدث العصر، إمام الوجود حفظا، وذهبيُّ العصر معنى ولفظا. ولد سنة 673، وطلب الحديث وهو ابن ثمان عشرة. سمع بدمشق، ومصر، وبعلبك، والإسكندرية. وسمع منه الجمع الكثير، وكان شديد الميل إلى رأي الحنابلة،معظماً لعقيدة السلف ، جارياً عليها ، راداً على من خالفها ، فألف في ذلك مصنفات جليلة كالعلو ، والأربعين في الصفات و كتابه العرش و غيرها و له التصانيف الجزيلة في الحديث، وأسماء الرجال؛ قرأ القرآن، وأقرأه بالروايات،
أشعاره
ومن شعره:
إذا قرأ الحديث علي شخص  وأخلى موضعا لوفاة مثلي
فما جازى بإحسان لأني  أريد حياته ويريد قتلي
وله:
العلم: قال الله قال رسوله  * إن صح والإجماع فاجهد فيه
وحذار من نصب الخلاف جهالة  * بين الرسول وبين رأي فقيه
توفي ليلة الاثنين، ثالث ذي القعدة، سنة 748. ذكر له ابن شاكر الكتبي ترجمة حسنة في: فوات الوفيات.

تصانيفه
صنف: التاريخ الكبير؛ ثم الأوسط، المسمى: بالعبر؛ والصغير، المسمى: بدول الإسلام؛ وتاريخه من أجل التواريخ.
وقف الشيخ كمال الدين بن الزملكاني على تاريخ الإسلام له جزءا بعد جزء، إلى أن أنهاه مطالعة، فقال: هذا كتاب جليل؛

وهذه الطبعة تحقيق الأستاذ تدمري، الإسلام 52 مجلد طبعة دار الكتاب
وقد صدرت طبعة " تاريخ الإسلام " للحافظ الذهبي، وبتحقيق الأستاذ بشار عواد، 17 مجلداً طبعة دار الغرب
وهذا الكتاب من أشهر مؤلفات الإمام الذهبي وأجلها، يضم زهاء أربعين ألف ترجمة.
 وتقع مطبوعته في أكثر من خمسين مجلداً. وقد تنافست على طباعته عدة دور، يضيق المجال هنا عن تسميتها.

 أما الذهبي فقد كتبه في (21) مجلداً، لم يراع في تنسيقه إلا عدد الأوراق. لذلك لم يلتزم النساخ تجزئته. وقد وصلتنا أجزاء منه بخطه. انظر ما كتبه د. بشار عواد معروف عن الكتاب ومنزلته في كتابه: (الذهبي ومنهجه في كتابه تاريخ الإسلام).

وأفاد أنه فرغ منه سنة 714هـ في (19) مجلداً، ثم كتبه سنة 726 في (21) مجلداً.

 تناول فيه تاريخ الإسلام، من بدء الهجرة حتى 700هـ وبناه على سبعين طبقة، وأراد بالطبقة العقد (10 سنوات) والتزم فيه ثلاث خطط:
 1- من بدء الكتاب حتى سنة (40) هجرية، وفيها دمج كلامه عن الطبقات الأربع، وخلط فيها ذكر الوفيات بالحوادث.
 2- من سنة (41 حتى 300هـ) وفيها ساق تراجمه حسب الطبقات.
 3- من سنة (300 حتى 700هـ) وفيها ساق تراجمه حسب وفيات كل سنة، مرتبة على حروف المعجم باعتماد اسم الشهرة. ومن كتابه هذا استخرج معظم كتبه التاريخية، انظر التعريف بكتابه: (العبر).

 قال عبد الله بن محمد العياشي (ت1090هـ) في رحلته المسماة (ماء الموائد) المطبوعة في مدينة فاس سنة 1316هـ: (ومما رأيته من الكتب الغريبة بمكة المشرفة: (تاريخ الإسلام) للحافظ الذهبي، وهو عشرة أجزاء كبار على السنين، من أول الهجرة، فجعل كل عشر سنين طبقة، فصار سبعين طبقة إلى آخر المائة السابعة. وهو كتاب حافل، لم يدع شاردة ولا نادرة مما تتشوق إليه النفس من علم التاريخ إلا أودعها كتابه مع الاختصار والإتقان، فكأنها جمعت له الدنيا وأهلها في صعيد واحد.
وهو موجود في وقف (قايتباي) بمكة في رباطه المعروف...إلخ)
 وانظر سير أعلام النبلاء (مقدمة المحقق ص15).
 وانظر في مجلة العرب (س12 ص856 وس13 ص575) نقداً موسعاً بقلم  الراحل حمد الجاسر لنشرة مركز تحقيق التراث للكتاب. أحصى فيه (233) خطأ علمياً في التحقيق، عدا الأخطاء المطبعية، وذلك في القسم الأول من الجزء الأول فقط.
وقد ساهم في تحقيقه -كما يقول- فتيات لم يتجاوزن مرحلة الدراسة. قال: (فما أهون التراث -تراث أمتنا الفكري- إذا وكلنا أمره لمن لا يحسن القيام به، إننا نرتكب خطأ جسيماً، بل جريمة منكرة، إذا وضعناه في أيد لا تحسن صيانته...إلخ).


**************************************

تاريخ سير أعلام النبلاء ، 25 مجلداً . كتاب سير أعلام النبلاء يعتبر من أمتع كتب التراجم التي يستفيد منها القارئ والباحث ، وهو عبارة عن اختصار لكتابه الضخم ( تاريخ الإسلام ) ، وقد رتب الحافظ الذهبي كتابه على الطبقات ، حيث جعله على أربعين طبقة تقريباً ، وهذا هو أسلوبه في عرض التراجم ، والحافظ الذهبي تختلف كتبه في التراجم من حيث عدد الطبقات ولا تتفق . طبعة مؤسسة الرسالة التي بتحقيق الأستاذ شعيب الأرناؤوط وآخرين . طبيعة التراجم في الكتاب وأسس انتقائها
الحافظ الذهبي كان من أبرز علماء التراجم وكان واسع الإطلاع غزير المعارف لا سيما في التراجم ، لذلك استعمل أسلوباً فريداً في انتقاء التراجم ووضع لها العديد من الأسس ، وهذه الأسس يمكن تلخيصها فيما يلي :
1 - العلمية : فقد أورد الذهبي جميع المشاهير والأعلام ، ولم يورد المغمورين والمجهولين .
2 - الشمول النوعي : فلم يقتصر على نوعٍ معين من الأعلام ، بل تنوعت تراجمه فشملت فئات كثيرة من الناس : الخلفاء والملوك والسلاطين والقضاة والوزراء والمحدثين والفقهاء والأدباء والأطباء واللغويين والنحاة والشعراء وأرباب الملل والنحل والمتكلمين والفلاسفة ومجموعة معنيين بالعلوم الصرفة .
3 - الشمول المكاني : لقد عمل الحافظ الذهبي على أن يكون كتابه شاملاً لتراجم الأعلام من كافة أنحاء العالم الإسلامي من الأندلس غرباً إلى أقصى الشرق .
4 - التوازن الزماني : حاول الحافظ الذهبي أن يوازن في عدد الأعلام لذين يذكرهم على امتداد المدة الزمنية التي استغرقها الكتاب والبالغة سبعة قرون ، فلم نجد عنده تفضيلاً لعصر على عصر آخر .
5 - طول التراجم وقصرها : لا شك أن الحافظ الذهبي لم يكتب كل علمه في تراجم الأعلام في هذا الكتاب ، فهو واسع الإطلاع في تراجم الرجال ، لذلك نلاحظ في هذا الكتاب أن هناه من الترجمة ، فنجده مثلاً يكتب في الإمام أحمد بن حنبل أكثر من مائة صفحة في ها نجده يترجم لجنكيز خان أو الحجاج بن يوسف الثقفي فيما يقل عن صفحة واحدة .


طبقات القراء.
طبقات الحفاظ، مجلدين.
ميزان الاعتدال، ثلاث مجلدات.
المثبت في الأسماء والأنساب، مجلد.
نبأ الرجال، مجلد.
تهذيب التهذيب، مجلد.
اختصار سنن البيهقي، خمس مجلدات.
تنقيح أحاديث التعليق لابن الجوزي.
المستحلي اختصار المحلي.
المقتنى في الضعفاء.
اختصار المستدرك للحاكم، مجلدان.
اختصار تاريخ الخطيب، مجلدان.
توقيف أهل التوفيق، على مناقب الصديق؛ مجلد.
نعم السمر، في سيرة عمر؛ مجلد.
التبيان، في مناقب عثمان؛ مجلد.
فتح الطالب، في أخبار علي بن أبي طالب؛ مجلد.
معجم أشياخه، وهو ألف وثلاثمائة شيخ.
اختصار كتاب الجهاد لابن عساكر، مجلد.
ما بعد الموت، مجلد.
هالة البدر، في عدد أهل بدر.
له في تراجم الأعيان: مصنف لكل واحد منهم، قائم الذات، مثل: الأئمة الأربعة، ومن يجري مجراهم، لكن أدخل الكل في تاريخ النبلاء.


thumb qr1 
 
thumb qr2
 

إحصاءات

عدد الزيارات
17345031
مواقع التواصل الاجتماعية
FacebookTwitterLinkedinRSS Feed

صور متنوعة