شعر، د. محمود السيد الدغيم
لندن: الجمعة 21 / نيسان/ أبريل/ 2006م
بَكَتِ الْعُرُوْبَةُ، وَانْتَشَى الأَوْغَاْدُ
وَاسْتَهْتَرَ الأَنْذَاْلُ يَاْ بَغْدَاْدُ
وَتَهَاْفَتَ الْعُمَلاْءُ فِيْ عُدْوَاْنِهِمْ
وَأَتَاْكِ مِنْ أَرْضِ السَّوَاْدِ سَوَاْدُ
بَكَتِ الْعُرُوْبَةُ، وَانْتَشَى الأَوْغَاْدُ
وَاسْتَهْتَرَ الأَنْذَاْلُ يَاْ بَغْدَاْدُ
وَتَهَاْفَتَ الْعُمَلاْءُ فِيْ عُدْوَاْنِهِمْ
وَأَتَاْكِ مِنْ أَرْضِ السَّوَاْدِ سَوَاْدُ
نَفْثَ الأَفَاْعِيْ يَنْفُثُوْنَ، وَحِقْدُهُمْ
سُمٌّ زُعَاْفٌ قَاْتِلٌ وَآدُ
سُوْدُ الْعَمَاْئِمِ وَالنَّوَاْيَاْ وَالْهَوَىْ
خَسِئُوْا ، وَنَاْفَقَ لِصُّهُمْ نَجَّاْدُ
زَحَفُوْا عَلَيْكِ بِقَضِّهِمْ وَقَضِيْضِهِمْ
فَكَأَنَّ زَحْفَ الْخَاْسِئِيْنَ جَرَاْدُ
انقر لتحميل القصيدة كاملة (115.00 KB)
رجاء : للإستماع إلى البرامج الصوتية والمرئية يجب عليكم تنزيل و تثبيت البرنامج المجاني ريل بلير
Real Player
إذا لم يتوفر لديكم هذا البرنامج اضغطوا هنا للحصول عليه
رجاء : للإستماع إلى البرامج الصوتية والمرئية يجب عليكم تنزيل و تثبيت البرنامج المجاني ميديا بلير
Windows Media Player
إذا لم يتوفر لديكم هذا البرنامج اضغطوا هنا للحصول عليه